فتحت كلية الطب ابوابها لاستقبال الطلبة سنة 1993 ـ1994وكان تأسيسها انطلاقا من الحاجة الفعلـية الى ملاكـات الطبيـة المؤهلـة مهنيا وعلميا لتقديم الخدمات الطبية التشخيصية والعلاجية لشريـحة واســعة من المـجتـمـع من خـلال عـملــهم فـي المستشفيات حيث تعتمد الكلية في مبادئها على استخدام أحدث الطرائق العلمية في التدريس والمناهج العلمية المطورة من اجل تخريج أطباء بمعاير عالمية لمواكبة سوق العمل وتقديم أفضل الخدمات الصحية للمجتمع
حول الكلية
كلمة السيد العميد
مجلس الكلية
الرسالة والرؤى والاهداف
داخل اروقة الكلية
الاتصال بالعمادة
الاحياء المجهرية
الجراحة
الباطنية
النسائية والتوليد
الاطفال
الامراض
الادوية
الفسلجة والفيزياء الطبية
التشريح والانسجة
طب المجتمع
الكيمياء الحياتية
يوفر القسم الاعلامي من موقع الكلية تغطية متكاملة لكافة نشاطات الكلية بكوادرها العلمية والادارية والفنية. يتوفر في هذا الجزء من الموقع تحديثات يومية لانجازات ومشاركات الكلية في المؤتمرات والندوات وورش العمل بالاضافة الى الاعلانات الرسمية العامة والمخصصة لاساتذة وطلبة الكلية. في حال الحاجة لارسال ملاحظات او استفسارت حول المواد المنشورة يرجى الاتصال بنا من خلال البريد الالكتروني info@uobabylon.edu.iq.
اخر الاخبار
الاعلانات الرسمية
اخبار الهيئة التدريسية
اخبار الاقسام العلمية
كل الاخبار
ارشيف الاخبار
المؤتمرات
الندوات العلمية
ورش العمل
احداث علمية قادمة
مشاركات سابقة
جامعة بابل والمجتمع
المساواة بين الرجل والمرأة
جامعة بابل ومكافحة الارهاب
جامعة بابل ودعم الحرية
سياسة الاستخدام الالكتروني
يختص هذا الجزء من موقع الكلية بتوثيق النشاطات الاكاديمية والبحثية لاساتذة الكلية وباحثيها , ويوفر عرض قائمة بكل المواد العلمية ضمن الاختصاصات اختصاصات الكلية . هذه القائمة مرتبطة بموقع مستودع بيانات جامعة بابل للبحوث الاكاديمية ويساعد الزوار والمهتمين بالاطلاع على خلاصات مهيئة بتفاعلية عالية. يمكن الاطلاع بشكل اوسع على النشاط الاكاديمي الالكتروني لجامعة بابل من خلال زيارة مستودع البيانات البحثية
البحوث العلمية
براءات الاختراع
مستودع الكلية الاكاديمي
مستودع الجامعة الاكاديمي
مجلات الكلية
المحاضرات والمواد الدراسية
طلبة الدراسات الصباحية
طلبة الدراسات المسائية
نظام التعليم الالكتروني
التقويم السنوي
طلبة الدراسات العليا
اعضاء الهيئة التدريسية
استشهادات كوكل سكولر
جامعة بابل واحدة من الجامعات العراقية الكبيرة. تقع في محافظة بابل الواقعة في وسط العراق على ضفاف نهر الفرات. تتألف الجامعة من 21 كلية تتوزع في ثلاثة مجمعات أساسية تقع جميعها في مدينة الحلة. الحرم الجامعي المركزي يقع غربي مدينة الحلة على الطريق الرابط بين بابل والنجف، وهو أكبر المجمعات من حيث المساحة وعدد الكليات و يليه مجمع الكليات الطبية الواقع في وسط مدينة الحلة بحي الاسكان.
التسجيل
الامتحانات التنافسية
التقديم للدراسات الاولية
التقديم للدراسات العليا
دعم الخريجين
وثائق التخرج وصحة الصدور
بوابة الخريجين
الدراسة في الكلية
قوانين الانضباط الجامعي
الاقسام الداخلية
وحدة الارشادات التربوية والدعم النفسي
دخول اعضاء الهيئة التدريسية
دخول طلبة الدراسات العليا
دخول طلبة الدراسات الاولية
سيرفر بريد الكادر الاداري
سيرفر بريد الكادر العلمي
سيرفر بريد طلبة الكلية
ندوة توعوية في طب بابل عن التغيرات المناخية ضمن نشاطات وحدة التعليم المستمر وبالتعاون مع وحدة شؤون المرأة ووحدة الإرشاد التربوي والدعم النفسي في كلية الطب جامعة بابل اقيمت ندوة توعوية عن (التغييرات المناخية وتأثيراتها في العراق) حضرها عضو شؤون المرأة المدرس الدكتورة صابرين سليم الصائغ وعضو لجنه الارشاد التربوي الاستاذ المساعد الدكتورة أسماء محمد مكي وعدد من التدريسيات والطلبة. تناولت المحاضرة التي القاها م. د. نبراس عباس جاسم و م. زينب محمد جاسم بعنوان (التغيرات المناخية) أشاروا فيها الى ان المناخ يعتمد على منظومة معقده من الاليات والعوامل منها مقدار حرارة الشمس الواصلة الى سطح الارض ومحور الارض الممتد بين القطبين الشمالي والجنوبي المائل نحو الشمس وهذا هو سبب وجود الفصول الأربعة وحسب زاوية الارض مع الشمس تتلقى المساحات الاقرب الى القطبين مقادير مختلفة من اشعة الشمس بحيث يكون الشتاء باردا ومظلما والصيف حار ومشرقا وتتلقى منطقة خط الاستواء المقدار نفسه من الحرارة طول السنة ولهذا لا تختلف درجات الحرارة كثيرا بين الفصول. من التغييرات المناخية نجد الاحتباس الحراري حيث تمتص اليابسة والبحار جزءا هاما من حرارة الشمس التي تصل في معظمها الى الارض بشكل اشعة فوق البنفسجية وينعكس الجزء المتبقي خارج الغلاف الجوي للأرض لكن عددا من الغازات المكونة للغلاف الجوي تعمل مثل الزجاج في بيت الفيئة وتمنع جزءا هاما من الحرارة المنعكسة من التسرب خارج الغلاف الجوي والواقع ان الاحتباس الحراري هو ظاهرة طبيعية ولولاه بعد مشيئة الله لكان معدل حرارة الارض 18 درجة مئوية تحت الصفر وغطى الجليد كل كوكب الارض وانعدمت الحياة فيه. تشير العديد من الدراسات الى ان التغييرات المناخية ستساهم في انتشار انواع الاوبئة كالملاريا وحمى المستنقعات والكوليرا في مناطق لا تشهد عادة مثل هذه الامراض، اذ ان ارتفاع معدلات درجات الحرارة وتزايد الرطوبة بمنطقه معينه قد يوفر المناخ الملائم لتكاثر الحشرات وناقلات الامراض الاستوائية بهذه المنطقة بالإضافة الى ارتفاع خطر التعرض لأمراض خطيرة اخرى مثل سرطان الجلد وتآكل قرنية العين. بقلم: عباس مجيد
نشر بواسطة: زينب كاظم امين عوض
تاريخ: 17/11/2024
تاريخ: 14/11/2024
تاريخ: 03/11/2024
تاريخ: 20/10/2024
تاريخ: 03/06/2024
تاريخ: 31/01/2024